يمكن أن يسبب التقشير الكيميائي آثارًا جانبية مختلفة، نذكر منها:

بعد التقشير الكيميائي المتوسط، يصبح الجلد المعالج أحمر ومتورمًا. وستشعر ببعض الوخز. قد يستخدم طبيبك مرهمًا وقائيًا، مثل الفازلين، لتهدئة المنطقة والوقاية من الجفاف.

قد تُفضِّل البقاء في المنزل في مرحلة التعافي من التقشير الكيميائي.

• أثناء الجلسة شعرت ببعض الاحساس بالشد والحرقة الخفيفة، ولكنها كانت محتملة ولم تكن مؤلمة بشكل كبير، إذ قام الطبيب بمراقبتي بعناية وتأكد من أنني أشعر بالراحة طوال الوقت.

احمرار الجلد وتقشّره وتورّمه. يترك التعافي الطبيعي من التقشير الكيميائي آثارًا مثل احمرار حيز الجلد الذي خضع للعلاج.

ولا يقتصر استخدام التقشير الكيميائي على الوجه فقط ويمكن استخدامه على اليدين والرقبة أيضًا، ويمكن إجراء التقشير الكيميائي بمفرده، أو مع إجراءات تجميلية أخرى وفقًا للمشكلة التي يتم علاجها.

• التقليل من ظهور البقع الداكنة والتصبغات، ويساعد على تحسين لون البشرة وتوحيد لونها.

• بدءًا من التقشير الخفيف الذي يستهدف الطبقة الخارجية السطحية من الجلد، وصولاً إلى التقشير العميق الذي يتطلب وقتاً أطول للتعافي ويستهدف الطبقات العميقة من الجلد.

رحت للدكتوره على اساس انها تعطيني كريم مفتح لها وغسول كان هذا اللي بالي بس الدكتوره قالتلي وش رايك نجرب التقشير الكميائي بالبدايه خفت وترددت صراحه الاسم لحاله كفايه ههههه وانا ماتعودت اسوي شي الا لما ابحث بالنت وااسال وستشير بس هالمره قررت من نفسي خخخخ على طول وبسرعه بس من بعد ايش من بعد مانشفت ريق الدكتوره بالالسئله :hahaha:وطلعت كل اللي بخاطري ههه

حيث بدأت التصبغات في الإختفاء بشكل تدريجي، كما ساهم التقشير الكيميائي للبشرة في القضاء على البقع الداكنة وتفتيح البشرة بشكل عام، ومنحها مظهراً أكثر صحةً وإشراقاً، مما ساعد السيدة الأربعينية في الحصول على مظهر بشرةٍ شاب يوازي نظيراتها في العشرين من العمر.

وأوصت الردود باستخدام الكريمات المرطبة والمهدئة بعد الإجراء حيث يبدأ الجلد في التقشر تدريجياً، من أسبوع إلى عشرة أيام حتى ظهور الجلد الجديد.

للامانه مالاحظت اي من اعراض التقشير الكيماوي وبصراحه الدكتورة غشتني حسبي الله عليها ضيعت وقتي في شي مو الي ابغاه سوت لي تقشير سطحي

انتبهي لازم تروحين مركز ثقه لان بعض الدكاتره ماعندهم امانه إضافة رد جديد إعجاب

تغيرات في لون نور الجلد. يتسبب التقشير الكيميائي عادةً في جعل الجلد الذي خضع لهذا العلاج أغمق من المعتاد (فرط التصبغ) أو أفتح من المعتاد (نقص التصبغ).